معجزة العلم بالغيب و بأسماء الناس و بما في نفوسهم من رغبات : يسوع المسيح يعلم الغيب و بما في نفوس البشر من رغبات و أمنيات و ينادي لزكا العشار بأسمه و يطلب منه ان ينزل من علي الشجرة لأنه سيحقق  امنيته  (و لا يعلم احد بما في نفوس البشر من رغبات و أمنيات  إلا الله وحده)

يسوع المسيح يعلم الغيب و بما في نفوس البشر من رغبات و أمنيات و ينادي لزكا العشار و يجيب امنيته

(و من يعلم بما في نفوس البشر من رغبات و أمنيات هو الله وحده فقط)





شاهد الفيديو- يسوع المسيح و زكا العشار






الكتاب المقدس - العهد الجديد

إنجيل لوقا

الفصل / الأصحاح التاسع عشر



1 ثم دخل واجتاز في أريحا

وإذا رجل اسمه زكا، وهو رئيس للعشارين وكان غنيا

وطلب أن يرى يسوع من هو، ولم يقدر من الجمع، لأنه كان قصير القامة

فركض متقدما وصعد إلى جميزة لكي يراه، لأنه كان مزمعا أن يمر من هناك

فلما جاء يسوع إلى المكان، نظر إلى فوق فرآه، وقال له: يا زكا، أسرع وانزل، لأنه ينبغي أن أمكث اليوم في بيتك

فأسرع ونزل وقبله فرحا

فلما رأى الجميع ذلك تذمروا قائلين: إنه دخل ليبيت عند رجل خاطئ

فوقف زكا وقال للرب : ها أنا يا رب أعطي نصف أموالي للمساكين، وإن كنت قد وشيت بأحد أرد أربعة أضعاف

فقال له يسوع: اليوم حصل خلاص لهذا البيت، إذ هو أيضا ابن إبراهيم

10 لأن ابن الإنسان قد جاء لكي يطلب ويخلص ما قد هلك




تم عمل هذا الموقع بواسطة