اثبات اخطاء القرآن الأملائية و اللغوية و العلمية و الجغرافية بالدلائل و البراهين









بالدلائل و البراهين :

اثبات اخطاء القرآن الأملائية و اللغوية و العلمية و الجغرافية 




يقول اله القرآن في قرآنه ، في :

سورة النساء ٨٢ :

أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ۚ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا (82)


إذا هنا نجد اعترافا واضحا من القرآن و الهه إن و جود اي اختلافات في القرآن يعني أن القرآن ليس من الله و انما هو من عند غير الله ... 


- بماذا يفسر الأخوة المسلمين كل الأختلافات الأملائية و اللغوية و العلمية و الجغرافية في القرآن ؟ 


- كذلك بماذا يفسر الأخوة المسلمين كل الأختلافات من سورة لسورة عند كتابة نفس الأيات ؟ 


- و بماذا يفسر ايضا الأخوة المسلمين الأختلافات بين نسخ القرآن؟ 



** لقد اعطي اله القرآن إجابة واضحة في حال وجود اختلافات و اعلنها صريحة في سورة النساء ٨٢ حيث قال : 

أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ ۚ وَلَوْ كَانَ مِنْ عِندِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا 


فهل يا تري الأخوة المسلمين يتدبرون و يفهمون ان القرآن ملئ بالأخطاء و الأختلافات و هو ما يعني - تبعا لكلام الههم - انه كتاب ليس من عند الله ؟ 

و بما  انه كتاب ليس من عند الله ، فبالتالي كاتبه هو شخص بشري مضلل ؟ 


اليكم بعضا من تلك الأختلافات الموجودة في القرآن و الواضحة للجميع و دون زيادة في التعليقات من جانبنا، لعل الأخوة المسلمين يتدبرون و يفهمون ما يحاول ان يقوله له الههم وهو ان : 

القرآن ليس من عند الله و كاتبه ليس من عند الله و انما هو نبي كاذب مضلل (هذا هو المعني الذي يقوله اله القرآن و ليس المعني من عندي).











































لاحظوا الهمزة في كلمة ملائيكته ، تحت اي حرف بالضبط وضعت الهمزة ؟






نزيد علي التعليق الموجود بالصورة و نسأل : 

هل إن كتب طفل  في الاملاء "إنسن" (إنسان) فهل المصحح سيقبلها أم سيعتبرها مكتوبة بطريقة خاطئة ؟






ما معني تلك الكلمات (أو الحروف المقطعة كما يقول المسلمون) في القرآن ؟

ما معني "كهيعص" ، "طسم" ، و غيرها من باقي الكلمات التي يقرأها المسلم علي مدار ١٤٠٠ سنة و اكثر و حتي الأن لا يعرف مسلم واحد معني اي من تلك الكلمات (أو الحروف المقطعة)










الدار الأخرة في القرآن أصبحت = حيوان




















































































نكتفي بهذا القدر من إظهار اخطاء القرأن و نترك الحكم لكم.


في النهاية نترككم مع بعض من كلام كاتب القرآن البشري و الذي يدعي انه كلام الله. فما حكمكم ؟ 





 هل عقل المسلم مستنير بما فيه الكفاية بنور الله ليفهم و يميز ماهو من الله حقا و ما هو من الشيطان الذي يعمل ليعمي الناس و يضلهم كي يبعدهم عن لله.












تم عمل هذا الموقع بواسطة