بأعلان من اله القرآن ذاته و في القرآن : محمد رسول المسلمين ليس نبي + و ليس من الله + و ليس له نبوة + و ليس له كتاب.
بأعلان من اله القرآن ذاته و في القرآن : محمد رسول المسلمين ليس نبي + و ليس من الله + و ليس له نبوة + و ليس له كتاب.
(برجاء قراءة الشرح اولا ثم شاهد الفيديوهات)
* * *
بأعلان من اله القرآن ذاته :
محمد رسول المسلمين ليسنبي + و ليس من الله + و ليس له نبوة + و ليس له كتاب.
(سورة الجاثية ١٦ + و سورة العنكبوت ٢٧)
سورة الجاثية ١٦ + و سورة العنكبوت ٢٧
سورة الجاثية ١٦ + و سورة العنكبوت ٢٧
بأعلان من اله القرآن ذاته و في القرآن : محمد رسول المسلمين ليس نبي + و ليس من الله + و ليس له نبوة + و ليس له كتاب.
لقد اعلن اله القرآن -- بذات نفسه ، و في قرآن محمد ذاته -- أعلن إعلان واضح و صريح في سورة الجاثية ١٦ أن محمد ليس نبي و ليس من الله و ليس له نبوة و ليس له كتاب
، فقد قال اله القرأن بلسانه في سورة الجاثية ١٦ ان النبوة + و الكتاب من جهة اسرائيل ، و محمد ليس من جهة اسرائيل ...
إذا في صورة الجاثية ١٦ يعلن اله القرآن بصريح العبارة أن الكتاب + و الحكم + و النبوةلبني اسرائيل ، و محمد ليس من بني اسرائيل ، و هو ما يعني إن محمد ليس نبي و ليس من الله و ليس له اي نبوة و ليس له اي كتاب من الله .
+++ كلام اله القرآن واضحا فقد حدد و بوضوح شديد ان النبوة و الكتاب من جهة اسرائيل، فهل محمد من جهة اسرائيل ؟ لأ طبعا ... إذا محمد ليس من الله و ليس نبي و ليس له نبوة و ليس له كتاب ... و من يدعي باطلا انه من الله بينما انه ليس من الله فهو كاذب
إننا نري اله محمد و اله قرآنه يؤكد علي كلامه الذي نطق به في سورة الجاثية ١٦ و يعلن تحديدا -- و "بالأسم" - في سورة العنكبوت ٢٧ - أسماء من لهم النبوة و الكتابمن بني اسرائيل -- حيث ذكر و بكل تحديد اسم "اسحق" و "يعقوب" :
إذا بأعلان اله القرآن لأسماء من لهم النبوة و الكتاب من بني اسرائيل نراه قد جاء بذلك مؤكدا لما نطق به في سورة الجاثية ١٦ من إن النبوة و الكتاب لبني اسرائيل فقط ، لأنه إن لم يكن هكذا لوجدناه اعلن اسماء اخري لمن لهم النبوة + و الحكم + و الكتاب سواء من بني اسرائيل أو من خارج بني اسرائيل.
+++ قد يقول الاخوة المسلمين أن اله قرآنهم ، يقصد بكلمة "ذريته" - (وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ) - انه يقصد ذرية ابراهيم و هو ما يشير لمحمد.
و هنا نسألهم :
- اذا لماذا لم يذكر اله القرآن اسم محمد ؟
- هل عجز اله القرآن عن ذكر اسم محمد و هو حبيبه و رسوله كما يدعي المسلمون؟
- ثم لماذا ذكر اله القرآن - و بالتحديد - اسم اسحق و يعقوب و لم يذكر اي اسم أخر و أكد ما قاله في سورة الجاثية ١٦ من ان النبوة و الكتاب لبني اسرائيل ...
- قد يقول الأخوة المسلمون أن الله رأي ان بني اسرائيل أصبحوا شعب غليظ القلب فأعطي النبوة لمحمد، و هنا نسألهم : هل اله القرآن كان ضعيفا إلي ذلك الحد حتي انه لم يكن قادرا علي معرفة الغيب و لم يستطع ان يعرف ان بني اسرائيل سيكونوا شعب غليظ القلب ؟ كيف يكون الها و ليس علي علم بالأمور و ليس علي علم بالغيب و ليس علي علم بما سيؤؤل اليه مخلوقاته، أهل هو اله ضعيف لتلك الدرجة؟
- أم ربما ان اله القرآن قراراته متغيرة خاصة بعد اكتشافه لسؤ حكمه و جهله بسلوكيات مخلوقاته، فنراه قد أختار اولا بني اسرائيل ثم ، عند اكشافه غلاظة قلوبهم، نراه و قد غير رأيه فقرر أن يعطي النبوة و الحكم و الكتاب لمحمد بعد ان سحبهم من بني اسرائيل.
- أم ربما ان اله القرآن اصابه الزهايمر و نسي ان يذكر اسم محمد كنبي من عنده و له نبوة و كتاب.
- ايضا نسأل ايضا الأخوة المسلمين ما الجديد الذي أتي به محمد في نبوته ؟ ما هو الجديد في رسالة محمد ؟ مؤكد لا شئ إلا القتل و الذبح و الكره ، و أن إدعي الأخوة المسلمين أن محمد جاء بالتوحيد (الأيمان بالله الواحد) فنحن نبههم أن اليهود موحدين بالله قبل الأخوة المسلمون فهم يؤمنون بالله الواحد قبل ظهور الاسلام بأجيال طويلة.
إذا ما الجديد الذي جاء به محمد في رسالته ؟ ما الجديد الذي املاه اله القرآن علي محمد إن لم يكن القتل و الذبح و الكره و السبي و النكاح ؟ اخبرونا ، لعلنا نفهم رسالة محمد كما تفهموها انتم ايها الأخوة المسلمون.
إننا لطالما سألنا الأخوة المسلمون ما هي نعم الأسلام فلم يستطع احد ان يعطينا نعمة واحدة فقط للأسلام، و حتي التوحيد (الايمان بالله الواحد) الذي الذي يتشدق به المسلمون فهو ليس بجديد و لم يأتي به الاسلام حيث ان اليهود موحدين قبل المسلمين بأجيال و .أجيال.
اعطونا نعمة و لو واحدة للأسلام إن كنتم تعرفون له نعمة.
خروجا من المأزق الذي وضع فيه اله القرآن محمد و المسلمين، نري الاخوة المسلمين يقولون أن الله قصد أنه سيعطي النبوة لذرية ابراهيم و التي منها اسماعيل و الذي نزل من ذريته محمد. و لكننا هنا نقول شيئين للأخوة المسلمين :
١) اولا : محمد ليس من ذرية اسماعيل و راجعوا تاريخ السلالات،
٢) ثانيا : حتي و لو - بفرض أن - محمد كان من نسل اسماعيل فإن الله لم يعطي النبوة و الكتاب لأسماعيل أو سلالته، فلم يذكر القرآن أن لأسماعيل أو لأحد من سلالته أي نبوة أو كتاب، و هو ما جاء متفقا مع التوراة و الكتاب المقدس اللذان اعلنا ان الله بارك اسماعيل لكن عهده اقامه مع اسحق، و ليس معني ان اله بارك اسماعيل أن هذا يعني ان الله اعطاه نبوة و كتاب، فليس كل من يباركهم الله يعطيهم نبوة و كتاب.
19 فقال الله: بل سارة امرأتك تلد لك ابنا وتدعو اسمه إسحاق. وأقيم عهدي معه عهدا أبديا لنسله من بعده
20 وأما إسماعيل فقد سمعت لك فيه. ها أنا أباركه وأثمره وأكثره كثيرا جدا. اثني عشر رئيسا يلد، وأجعله أمة كبيرة
21 ولكن عهدي أقيمه مع إسحاقالذي تلده لك سارة في هذا الوقت في السنة الآتية
(*** حتي و إن بارك الله اسماعيل الأ ان الله كلامه واضح و اقام عهده مع اسحق ابن سارة و ليس مع اسماعيل ابن هاجر ... إذا اقام الله عهده مع بني اسرائيل و هم الذين اعطي لهم النبوة و الكتاب)
إذا بأعلان اله القرآن، في سورة العنكبوت ٢٧، لأسماء من لهم النبوة و الكتاب من بني اسرائيل نراه قد جاء بذلك مؤكدا لما نطق به في سورة الجاثية ١٦ من ان النبوة و الكتاب لبني اسرائيل فقط ، لأنه إن لم يكن هكذا لوجدناه اعلن اسماء اخري لمن لهم النبوة + و الحكم + و الكتاب سواء من بني اسرائيل أو من خارج بني اسرائيل.
إن كان أحد من الأخوة المسلمين معترضا علي تلك الحقائق فليجيب إذا علي - " كل " - اسئلتنا و أهمها :
- لماذا لم يقول اله القرآن إن النبوة و الكتاب لمحمد خاصة و ان المسلمين يقولون ان محمد رسول الله و حبيبه ... كيف يكون محمد رسول الله و حبيبه إن كان الله ذاتهانكر محمدوفضحهعلانية و فضح كذبه و تضليله مصدرا تنبيه واضح ان محمد نبي كاذب و ذلك حتي لا يضل الناس وراء محمد ذلك النبي الكذاب ؟
+++ كلام اله القرآن واضحا فقد حدد و بوضوح شديد ان النبوة و الكتاب من جهة اسرائيل، فهل محمد من جهة اسرائيل ؟ لأ طبعا ... إذا محمد ليس من الله و ليس نبي و ليس له نبوة و ليس له كتاب ... و من يدعي باطلا انه من الله بينما انه ليس من الله فهو كاذب
-- هل اله الاسلام اكتشف خطأه في الحكم علي بني اسرائيل و قرر ان يعطي النبوة لمحمد ؟ ... هل يمكن له ان يخطئ أو يحكم خطأ ؟
+++ سنجد الاخوة المسلمين -- رغم وضوح الاية بما لا يدعي مجالا للشك -- سيحاولون مع ذلك اعطاء تبريرات لأضفاء صبغة النبوة علي محمد و سيقولون ان بني اسرائيل انحرفوا عن طريق الرب ، فماذا كان رد فعل الرب علي انحراف بني اسرائيل ؟ انه سحب منهم النبوة + و الكتاب و اعطاهم لمحمد ... هذا هراء و تهكم علي الله ايها الاخوة المسلمين، فمعني هذا ان الله يتصرف تحت ردة الفعل + و انه كان عاجز ان يعرف الغيب مسبقا و عجز ان يعرف كيف سيكون سلوك بني اسرائيل تجاهه فيما بعد ...
+++ و هنا نسأل : -- الهذه الدرجة اله القرآن لا يعرف الغيب حتي انه يتصرف بردة الفعل ؟ -- ان رجع الله مرة في كلامه ، أو ان كان راجع نفسه عندما تبين له انه اخطأ في حكمه علي بني اسرائبل فلماذا لا يرجع في كلامه مع محمد و ربما سيراجع نفسه للمرة الثانية ثم يغير كلامه مع محمد فيسحب منه النبوة + و الكتاب و يعطيهم لشخص جديد ؟
+++ لم يعلن الله انه سيغير رأيه ... نعم النبوة لبني اسرائيل حتي قيام الساعة ... و إن كان اله القرآن قال ما يخالف كلامه الذي قاله اولا ، برجاء اعطونا الاية التي تظهر ان اله القرآن غير رأيه و انه سحب النبوة من بني اسرائيل و اعطاها لمحمد ... اعطونا تلك الاية حتي نفهم كم ان اله القرآن متناقض ، متذبذب ، ضعيف ، قراراته تحت تأثير ردة الفعل ، غير عالم بالغيب و انه دوما يكتشف خطأه في الحكم علي الناس و الامور و لذا هو يغير كلامه ...